فن الفسيفساء كجانب زخرفي حضاري وإعادة التوظيف الفسيفسائي المعاصر
محمد طلال عبد آل عبد الله
DOI:
https://doi.org/10.35560/jcofarts100/797-812الكلمات المفتاحية:
فن الفسيفساء، الزخرفة، الفسيفساء المعاصرهالملخص
- يُعد الفن الإسلامي فن تطبيقي يبحث عن كل ماهو نافعًا مفيدًا قبل البحث عن الجانب الجمالي وكلاهما من خواص الفن الإسلامي وللفن الإسلامي عناصر وأساليب متعددة وقواعدًا راسخة وصورًا تميزه عن غيره من الفنون الاُخرى، ومن تلك العناصر والأساليب التي إستخدمت في الأعمال الفنية والفراغات والواجهات المعمارية هي التكسية المعمارية أو الجداريات بزخارف الفسيفساء؛ وقد عرفت الفسيفساء بحلتها الاُولى في بابل باسلوب بدائي شبيه بها إلا أن الفنان المسلم منذ عهد الخلفاء جعل من فن الفسيفساء وحدة زخرفية مميزة في القصور والمساجد وأهم شواهد من تلك المساجد (قبة الصخرة – والمسجد الأموي).
الفصل الأول:- من هذه الدراسة اختص في التعريف بفن الفسيفساء تاريخيًا والتركيز على الفسيفساء في العصور الإسلامية وتحديدًا فسيفساء قبة الصخرة وفسيفساء المسجد الأموي
الفصل الثاني:- جاء مختصًا في (الفسيفساء الإسلامية المعاصرة – مكة المكرمة) وتحديدًا في مكة المكرمة وذلك لوجود أكبر مشروع فسيفسائي معاصر نفذ خلال الأعوام 2007 – 2010
الفصل الثالث:- جاء في هذا الفصل بالجانب التطبيقي من الدراسة الحالية لإقتراح أعمال تصميمية إفتراضية مقدمة من الباحث للحصول على تجارب تصميمية في الأعمال الجدارية المعاصرة
التنزيلات
منشور
2021-06-15
إصدار
القسم
Articles
كيفية الاقتباس
فن الفسيفساء كجانب زخرفي حضاري وإعادة التوظيف الفسيفسائي المعاصر: محمد طلال عبد آل عبد الله. (2021). الاكاديمي, 100, 797-812. https://doi.org/10.35560/jcofarts100/797-812