الإشتغال الجمالي للبروفة المسرحية وتطبيقاتها الإخراجية مسرحية (تقاسيم على الحياة إنموذجاً)
DOI:
https://doi.org/10.35560/jcofarts102/25-44الملخص
يستعرض هذا البحث المتغيرات الجمالية التي تأسست على وفقها (البروفة المسرحية) بوصفها أحد أهم الركائز التي تقوم العملية المسرحية عليها، لما لها من ضرورة في تطوير الفن المسرحي على مستويات عدة ساعدت المخرج المسرحي في تنظيم عمله، وقد اتضح ذلك عبر فصول البحث متمثلة بالفصل الأول (الإطار المنهجي) والفصل الثاني والذي تكون من المبحث الأول (ثنائية الفرجة/البروفة) والمبحث الثاني (تطبيقات البروفة المسرحية في التجارب المسرحية)،وصولا إلى الفصل الثالث (إجراءات البحث) والذي تضمن تحليل بروفات مسرحية (تقاسم على الحياة)، والفصل الرابع (النتائج والاستنتاجات) ونذكر بعضها:
1- للزمن حضور فاعل في البروفة المسرحية، إذ عمل المخرج على تقسيم البروفات إلى مراحل ترتبط كل منها بمدة زمنية محددة.
2- كشف اشتغال المخرجين في البروفة عن مستويات مختلفة من الأهداف التي يسعى المخرج إلى تحقيقها، فذهب بعضهم إلى تفسير البروفة المسرحية بوصفها المكان الذي يتم فيه تنفيذ أفكاره ومخططاته، واعتبرها البعض الآخر مختبر للبحث والاكتشاف
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2021 Samem Hassab Alla Yahya
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.