المثير البصري للتقنيات المسرحية فـــــــي العرض المسرحــــــــــــــــي العراقـــــــــي
شيماء حسين طاهر
DOI:
https://doi.org/10.35560/jcofarts93/111-128الكلمات المفتاحية:
مثير، بصري، تقنيةالملخص
إن العرض المسرحي يتكون من تقنيات مسرحية التي تكون الفضاء لعرض المسرحية قد تشكل أثارات بصرية واعية عن المتلقي. وتضمن البحث الحالي على.
(مشكلة البحث) المتمثلة في الاستفهام الآني ((ما الذي يجعل التقنيات المسرحية مبهرة ومثيرة بصريا في عرض مسرحي ما دون غيره؟)).
كما تضمن على (أهمية البحث) من خلال تسليط الضوء على أهمية التقنيات المسرحية وآلية مغايرتها.
كما احتوى (هذا البحث) الذي اقتصر على تعرف المثير البصري للتقنيات المسرحية في العرض المسرحي.
وأشتمل أيضا على (حدود البحث) التي تحددت زمنيا بالفترة (1990-1998). ومكانيا عروض المسرح العراقي (بغداد) التي شكلت التقنيات المسرحية فيها إثارة بصرية فلسفية وجمالية.
أما موضوعيا فقد اخترت دراسة المثيرات التي تحدثها التقنيات المسرحية في العرض المسرحي.
أما (الإطار النظري) فقد ضم مبحثين أهتم الأول بدراسة الأساليب الإخراجية وأهميتها في تفصيل المثيرات التقنية.
بينما تناول المبحث الثاني المثير التقني وأداءه في المسرح العربي – العراقي. واختتم الفصل بمؤشرات التي أسفر عنها الإطار النظري.
بينما تضمنت (إجراءات البحث) المتمثلة بمجتمع البحث وعيناته التي اختيرت بطريقة قصديه معتمدة على المؤشرات التي أسفر عنها الإطار النظري بوصفها أداة للتحليل ضمن منهج وصفي (تحليلي) ومشاهدة العروض والصور الفوتوغرافية ليأتي تحليل الروض اثنان المختارة وهي (عزلة في الكريستال) (في أعالي الحب).